بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 26 نوفمبر 2009

الرواية الحقيقية لقاتل صدام حسين ... بالصور


الرواية الحقيقية لقاتل صدام حسين ... بالصور

القصة الحقيقية لإعدام صدام حسين المجيد









مقطع جديد يضاف للقضية وفيه يظهر اثر التعذيب لإثبات عدم
ديمقراطية القضية وإن أكسوها إعلاميا ً وأنها مسيسة لاعتبارات طائفية
مدعومة وبمباركة أمريكية لزرع الفتنة الطائفية ولإضعاف المنطقة وجعلها
غير مستقره لمساعدتها في تنفيذ أجندتها الصهيونية على المنطقة العربية
وقد نجحت في ذلك ... ألف مبروك لهم .




للتحميل اضغط


http://www.yabdoo.com/gallery/downlo...d=2190&u=26693


قل لن يصيبنا إلاّ ما كتب الله لنا

----------------------------------------------------------





الرابطة العراقية تحصل على صور تؤكد أن مقتدى الصدر كان أحد الملثمين في إعدام الرئيس الراحل
صدام حسين المجيد ( يرحمه الله )

حصلت الرابطة العراقية على صورة مقربة من خلال شريط الفيديو الذي صورته قناة العراقية للملثمين الذين قاموا بتنفيذ حكم الإعدام بالرئيس الراحل صدام حسين تشير إلى أن أحدهم وكان يلبس سترة جلد سوداء هو مقتدى الصدر.

وإذا صح هذا الأمر فسوف يضيف بعداً خطيرا آخر إضافة إلى شريط الفيديو والذي أظهر بجلاء البعد الطائفي والانتقامي في تنفيذ حكم كان يفترض أن يكون قضائياً ويؤكد أن ثمة صفقة قد تمت بين الإدارة الأمريكية والحكومة العراقية لشراء قبول الصدر بالرجوع إلى العملية السياسية مع بقاء القوات الأمريكية لقاء رأس صدام صبيحة عيد الأضحى المبارك !

وقد يعني هذا إطلاق يد جيش المهدي كجزء من الصفقة لتصفية السنة في بغداد، بينما تستعد القوات الأمريكية مع وصول المزيد من القوات لحملة ( قاصمة ) ضد المقاومة العراقية في المنطقة الغربية ..

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

----------------------------------------




كان مقتدى الصدر أحد الجلادين الذين اعدموا صدام حسين

يمكن ملاحظة ذلك من الصور المأخوذة من مقطع الفيديو

يتضح من الصور انه مقتدى الصدر













----------------------------------------------




مقتدى الصدر الجبان الرافضي

كان صدام حسين مكشوف الوجه وحفيد العلقمي الصدر ملثم

هذه الصورة تفسر سبب الهتافات ........... !
------------------------------

عجل فرجهم : يقصدون المهدي المنتظر ، لكنهم يعتبرونه ولد منذ أزيد من ألف سنة و

اختفى في سرداب موجود في سامراء بالعراق خوفا من الخليفة العباسي؟؟؟

تفضل أخي الأدلة على أن مهدي الرافضة ( أي الشيعة ) المنتظر هو نفسه الأعور الدجال

اليهودي و العياذ بالله و من كتبهم !!!

http://arabic.islamicweb.com/shia/mahdi_jew.htm

العن عدوهم : يقصدون بعدوهم أهل السنة بكل مذاهبها دون أي استثناء فهم يعتبروننا

عدوهم الأول قبل اليهود و النصارى و المشركين!

و هم يعتبروننا كفارا أنجس من الكلاب و يتهموننا بعداوة أهل البيت زورا و بهتانا

------------------------------

أنظر إلى شنبه الأصفر وأنفه وللحية تبدو واضحة تحت الغطاء ولم يلتصق الغطاء بوجهه مما يدل على أنه ملتحي !

ووجهه الدائري ورأسه ووجنتيه !؟ ما أجبنه


لأول مرة في التاريخ يكون من ينفذ فيه حكم الإعدام

مكشوف الوجه و من ينفذ الإعدام يخفي وجهه ..

هذا دليل على جبن الصفويين عملاء إيران وأمريكا لكن مصيرهم

بإذن الله السحل في شوارع بغداد قريبا











(هل لاحظتم جيداً الحبل الذي استُخدم لشنق صدام .. اشهدوا على أحقادهم ! )

يذكرني ، هذا الحبل ، بما ورد في قصيدة الشاعر الشهيد هاشم الرفاعي

وعنوانها (رسالة في ليلة التنفيذ)

وكأن صدام ( رحمه الله ) يقولها للعالم العربي والإسلامي ،،


ليكن عزاؤك أن هـذا الحــبـل *** ما صنعته في هذي الربوع يدان

نسجوه في بلد يـشـع حـضارة *** وتضــاء منه مــشاعــل العرفان

أو هكذا زعموا وجيء به إلى *** بـلدي الجريح على يد الأعــوان

--------------------------------------



إيران أنشأت فيلقا قرب الحدود العراقية السعودية وأطلقت عليه

فيلق مكة

نائب عراقي يتهم إيران بالعمل على
" نقل الفوضى الطائفية "
إلى السعودية خاصةً ودول الخليج العربي عامةً






اتهم النائب العراقي السني محمد الدايني إيران بالعمل على تشكيل فيلق عسكري في جنوب العراق على
مقربة من الحدود مع المملكة العربية السعودية "بهدف نقل الفوضى عبر الحدود".

وقال هذا النائب الذي ينتمي إلى الجبهة العراقية للحوار الوطني برئاسة صالح المطلق في حديث إلى
صحيفة "الوطن" السعودية نشر الاثنين 8-1-2007 أن إيران "بدأت قبل فترة قصيرة بتشكيل فيلق
عسكري قوامه عشرة آلاف مقاتل أطلقت عليه اسم فيلق مكة وأنشأت له معسكرات في السماوة وصحراء
النخيب بالقرب من الحدود السعودية العراقية بهدف نقل الفوضى عبر الحدود
واعتبر هذا النائب أن أجهزة المخابرات الإيرانية متغلغلة بشكل كبير في العراق وأصبحت مسيطرة على
جميع مفاصل الدولة العراقية كوزارة الدفاع والداخلية والنقل والصحة والنفط ومؤسسات التنمية الأخرى
واعتبر أخيراً أن الاحتلال الإيراني أشد خطراً من الاحتلال الأمريكي كونه يريد أن ينشئ الإمبراطورية
الفارسية من خلال سيطرته على العراق وعلى دول الخليج العربي

واتهم إيران أيضاً بأنها " تسيطر الآن على حقول مجنون النفطية " التي تقع شرق مدينة العمارة بالقرب من
الحدود العراقية الإيرانية ووصفها بأنها من أغنى الحقول النفطية العراقية وتديرها إيران بشكل كامل
مسيطرة بذلك على جميع مقدرات هذه الحقول

---------------------------





العراق ما بعد استشهاد الرئيس صدام حسين

بقلم المحامي أحمد عبد الهادي النجداوي

• اخطأ و يخطئ الذين يتوهمون بأن مجرد غياب الشهيد الرئيس صدام حسين عن
الساحة العراقية و العربية سوف يوفر استقراراً أو أن ذلك قد يؤدي إلى انتهاء الأزمة
التي خلقتها إدارة بوش بالتعاون مع الدوائر الصهيونية و بالتنسيق مع المعممين
الصفويين أتباع طهران و قم ... الذين جرى تهيئتهم و تدريبهم على أيدي أجهزة
المخابرات الأمريكية و البريطانية بذات الأسلوب الذي اتبعته تلك الأجهزة في
أفغانستان أيام وجود الاتحاد السوفيتي و نقلتهم إلى جانب جيوش غزو العراق و
سلمتهم مقاليد الأمور هناك بعد الغزو و أطلقت لهم العنان ليمارسوا أحقادهم العرقية
و الطائفية التاريخية الكامنة منذ قرون عديدة ضد عروبة العراق و إسلام العراق و
لكل طرف في ذلك أهدافه و سياسته في تلك التوجهات تحكمها آخر المطاف نظريات
مريضة خطط لها في دوائر صنع القرار الأمريكي التي يسيطر عليها نفر من الصهاينة
و أقرانهم ممن يطلق عليهم المسيحيون المجددون الذين يتبنون مبدأ (الفوضى
الخلاقة ) فكان من حصاد تلك السياسات بعد احتلال بغداد في 9 نيسان 2003 و إلى
الآن شلالات من الدماء كل يوم و بلغت حصيلة القتلى من العراقيين قرابة المليون
إنسان متزامنة مع اعتقال الآلاف و الفضائح الوحشية التي صاحبت كل تلك المجازر و
الاعتقالات و كانت المقاومة و في سياق تلك المجازر و الاعتقالات التي التقت حولها
أحقاد جورج بوش الابن و زبانيته مع أحقاد العنصريين و الطائفيين جرى في معركة
انتقامية وبوشاية خيانية قتل الشهداء أبناء و حفيد الرئيس صدام حسين و التمثيل
بهم و بمثل تلك الوشاية جرى الإيقاع بالرئيس ذاته و بعد تخديره و لمحاولة تشويه
صورته و النيل من صموده اخرجوا مسرحية مزعومة و مكشوفة عن كيفية رصده
و القبض عليه في مكان ضيق قذر لا يتسع لجسم إنسان عادي البنية و ليس لجسم
عملاق كجسم الرئيس الشهيد , و بدئوا بعد ذلك يعدون و يجرون له المحاكمة
الصورية و يعدلون في تشكيل المحكمة و قضاتها و قوانينها لإخراج الحكم السياسي
المطلوب بإعدام الرئيس الشرعي للعراق و من ثم تسليمه على درجة السرعة بأمر
من الحاقد الأكبر بوش إلى شراذم الحاقدين الأقزام في بغداد عبد العزيز الحكيم و
مقتدى الصدر و جواد المالكي و باقي العصابة لتنفيذ إعدامه على الصورة الوحشية
و الإجرامية التي شهدها العالم فتنفس بوش و زبانيته و عملاءه الصعداء و قد كانوا
يخشون أن تنتهي ولايته في رئاسة البيت الأسود الأمريكي قبل أن يشفي غليلهم من
صدام حسين.

---------------------------------






• و الآن هل يمكن للشعب العراقي و طلائعه الشريفة و مقاومته المتصاعدة أن تهدأ
او تتوقف ؟ إن ذلك هو اقرب إلى حلم إبليس بدخول الجنة , ففي مرحلة ما بعد
الاحتلال تفجرت المقاومة العنيفة فوراً و أعلنت إستراتيجيتها لتحرير العراق
و إقامة نظام قومي تعددي ديمقراطي و استقطبت مختلف العناصر الوطنية
والعسكرية و على مدى ما يقارب أربع سنوات كان أعداؤها المتخاذلون يكابرون لعدم
الاعتراف بوجودها و سطوتها إلى أن اضطروا مؤخرا و لو على استحياء لذلك
الاعتراف و بات أمراً شبه مفروغ منه و تحت ضربات المقاومة البحث عن مخارج
للهرب و الانسحاب من العراق مع محاولة لحفظ ماء الوجه دون جدوى , و كان ذلك
الفشل و السقوط لبوش و حزبه الجمهوري في الانتخابات النصفية الأخيرة ليواجه
الأكثرية الديمقراطية التي لا تتفق مع سياساته , فأخذ يحاول الالتفاف و التلون
الحربائي عندما استبدل وزير دفاعه المقهور رامسفيلد بوجه جديد و هو في جوهره
من ذات البطانة الحاقدة لكنه مع ذلك يركب رأسه في التمادي بذات الطريق إلى أن
يتحطم رأسه على صخرة المقاومة العراقية .

--------------------------------

• أما عصابات الصفويين الحاقدين الأذناب الذين افرز تهم سياسات بوش الصهيونية
للتسلط على العراق و النيل من وحدته و عروبته فهم الآن و بعد ما حققوه من إعدام
رئيس العراق الخالد و من تنمية النزاعات العنصرية الطائفية برعاية إيرانية باتوا
يواجهون مأزقاً رهيباً حيث يعيشون الرعب وراء الحواجز و التحصينات بحماية 140
ألف جندي أمريكي يمكن أن يزيدهم بوش المتعنت المكابر إلى 200 ألف بالإضافة إلى
قوات وزارة الداخلية و الجيش المصطنع و المليشيات الطائفية , و مع ذلك فهم لا
يستطيعون الخروج من التحصينات التي أقاموها أو أقامها عليهم الغزاة الأمريكيون و
على وجه الخصوص فيما يسمى بالمنطقة الخضراء في بغداد , و فوق هذا و ذاك
تعاني البلاد من التدخل الأجنبي و الإيراني في السلب و النهب و الفساد و الانهيار
الاقتصادي و خطف و قتل المواطنين غيلة على أيدي عصابات الموت المدعومة
طائفيا , وكانت عملية تنفيذ حكم الإعدام بالشهيد الرئيس صدام حسين وفي فجر عيد
الأضحى وبتلك الطريقة الوحشية القشة التي قصمت ظهر البعير و أغلقت أمامهم و
بشكل نهائي سبل النجاة بجلودهم بعد أن تغادر قوات الاحتلال الأمريكي في يوم آت
قريباً تجر وراءها أذيال الخيبة و الهزيمة أمام ضربات المقاومة العراقية .

-------------------------------

• لا سبيل إذا أمام الغزاة الخائبين و أمام العصابات العنصرية و الطائفية التي جاءوا
بها إلا مواجهة مصيرهم بانتصار المقاومة العراقية , و قد جاءت بالأمس تصريحات
المالكي من أن انه لا يرغب باستمرار فترة حكومته و انه يتمنى لو انه لم يشكل تلك
الحكومة آو يشارك بها تعبيراً واضحاً عن معاناته و أقرانه معه في تلك العصابات
بصرف النظر عن المكابرة و العنتريات المصطنعة من قبلهم .

---------------------------

• لقد حاول تحالف أعداء العراق في الداخل و الخارج و هم مستمرون في محاولاتهم
تقسيم العراق و زرع الفتن و الأحقاد بين أطياف الشعب العراقي و طوائفه و حاولوا
استغلال بعض القضايا الاجتماعية و الدينية بقتل رجال الدين أو تفجير المساجد و
الحسينيات و المقدسات لخلق و تعميق الشرخ بين تلك الأطياف و محاولة إثارة و
تأجيج حرب أهلية بينهم و لكن وعي القيادات الشعبية و العشائرية قد عملت جاهدة و
بمختلف إشكال التضحيات على إحباط تلك المحاولات القذرة و قد نجحت في ذلك إلى
مدى بعيد و قد جاءت رسالة الشهيد القائد صدام حسين و حتى في آخر كلماته و هو
على مشنقة العار تدعو إلى الوحدة و رص الصفوف لمواجهة الغزاة الأمريكيين
الصهاينة و أعوانهم الفرس الحاقدين في إيران , و هي رسالة استوعبها العراقيون
الشرفاء و عبروا عن ذلك بالمسيرات و السعي إلى بيوت العزاء التي أقيمت للشهيد
في كافة المدن و القرى و الأرياف داخل العراق و خارجه فيما عصابات الحاقدين
الطائفيين العملاء ينزوون في جحورهم أو يلوذون بتحصينات أسيادهم هرباً من غضب
و نقمة شعب العراق المعروف باقتداره و قدرته على تمزيق أشلائهم .

--------------------------------

إن الطريق الوحيد أمام الأمريكيين و عملائهم للخروج من أزمتهم هي في التخلي عن
المكابرة و مؤامرة الغزو و الانسحاب الكامل من ارض العراق و تركها لشعبها كرداً و
عرباً و سنة و شيعة و مسيحيين و يزيديين و بقيادة طلائعه المقاومة يقررون مستقبل
وطنهم وفق إستراتيجية التحرير و البناء و الوحدة التي دعا إليها و قضى من اجلها
الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله .


--------------------------------



مفكرة الإسلام

قال شاهد عيان من غرفة الإعدام أن أحد الجلادين الستة المقنعين الذين
أظهرهم شريط الإعدام كان هو مقتدى الصدر الذي تمارس مليشياته المسماة
جيش المهدي عمليات قتل وتعذيب منظمة بحق السنة في العراق.

وقال شاهد عيان كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الإعدام ـ
بحسب ما نقلت عنه صحيفة الرياض ـ انه شاهد الصدر يرتدي القناع في
غرفة جانبية قبل الدخول إلى غرفة الإعدام وكان أيضا من الحضور
عبد العزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره

وأضاف أن الصدر اشترط قبل أيام على المالكي تنفيذ الإعدام قبل نهاية العام
الحالي وأن ينفذه بيده.

وبالفعل تولى مقتدى الصدر جلب المجموعة التي تولت التنفيذ وكان هو
احدهم ومما يعزز صدق هذه المعلومات
نوعية الهتافات التي صدرت عن مجموعة جيش الصدر
بتحية مقتدى الصدر

وكان احد المكلفين بإعدام صدام أكد في اتصال هاتفي مع إحدى الفضائيات
أن الملثمين وصلوا مع "شخصية سياسية" وسيطروا على الموقف داخل
غرفة الإعدام ونفذوا عملية الشنق وهم يهتفون بهتافات طائفية.

-------------------------------------



40 موقفاً لصدام لم نسمع بها


هذه الأربعين موقفاً لصدام حدثت في العشر سنوات الأخيرة من حكمه وشهد
بها عدد من الدعاة العراقيون وسجلوها في كتاب شهادة التاريخ وقد لخصتها
من الكتاب تيسيراً لمعرفتها لمن لم يقرأ الكتاب ولمعرفة جانب آخر لحقيقة
صدام .

إبراهيم التركي

المشرف العام على موقع المختصر
على الرابط التالي

www.almokhtsar.com




نُشْهِد الله عز وجل بأن صدام حسين كان بعثيًا طاغية أسرف على البلاد
والعباد قبل عقد من الزمن، ونشهد الله أن الناس قتلهم الخوف من صدام حتى
آخر يوم من حياته، وذلك راجع لحكمه الحديدي الذي كان شديد البأس فأذل
به الناس .

ونشهد الله عز وجل أن صدام قد تغير في آخر عقد من حياته وكلما مضت
سنة كان أكثر قربًا إلى الخير، ولو ترك على ما هو عليه لزاد خيره ولقَرُب
معروفه .

ونشهد الله عز وجل أن من أهم الأسباب في حرب العراق وذهاب ملك صدام
هو توجهه الديني الأخير الذي لن يكون منه مضرة إلا على الكيان العبري،
ويا ليت قومي يعلمون .

ونشهد الله أن هذا الرجل لو لم يكن من خيره إلا إيقاف الجيش الخميني لكفاه
شرفًا وهاهو بعد ذهابه تتسابق الدول لاسترضاء الرافضة خوفًا من مطامعهم
التي لم تظهر إلا بعد سقوط صدام

ونشهد الله أنا صلينا في المساجد وكانت أخبار المجاهدين معلقة على جدران
المساجد وأكثر هذه الأخبار من صحف أبناء صدام حسين .

ونشهد الله أنا مررنا على مدارس الفتيات فوجدنا الشرطة تحميهن من كل
فاجر وفاسد، وتخرج البنت بزي نحمد الله عليه قد اكتست بالحياء والعفاف .


ونشهد الله أنا رأينا أهل السنة في العراق بعد صدام أذلة صغارًا بعد أن كانوا
أعزة كبارًا لا يدرى أهم يدركون صباحهم أم إن مساءهم هو القريب .

المرجع كتاب: شهادة التاريخ: عقدٌ من حياة صدام ... في ميزان الإسلام

http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=2306

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رياضة - أخبار Google